الكوتا في اليمن.. ضرورة أم رفاهية؟

هل سمعت من قبل بنظام "الكوتا النسائية" المقترح في اليمن لتوسيع تمثيل النساء؟

هل تؤيد/ين تطبيق نظام الكوتا النسائية في اليمن، والذي يعني تخصيص نسبة معينة من المقاعد للنساء في الهيئات المنتخبة والمعينة (مثل: البرلمان، المجالس المحلية، الحكومة، وغيرها)؟

هل تعتبر أن نظام الكوتا يجب أن يكون إجراءً مؤقتاً (لمرحلة معينة) أم نظاماً دائماً؟

يرجى التوضيح

ما هو البديل الآخر الأكثر فعالية لزيادة مشاركة النساء في اليمن؟

ما هي النسبة المئوية المناسبة لتمثيل النساء في الهيئات والمستويات الحكومية برأيك؟

في أي المجالات التالية ترى/ين أن تطبيق الكوتا النسائية هو الأكثر إلحاحاً وأهمية في الوقت الحالي؟

(يمكنك اختيار إجابة واحدة)

ما هي أبرز التحديات أو السلبيات التي قد تنتج عن تطبيق نظام الكوتا النسائية في اليمن؟

(يمكنك اختيا أكثر من إجابة)

ما رأيك بالتالي: 

تطبيق نظام الكوتا النسائية ضروري لتعزيز مشاركة النساء اليمنيات في صنع القرار السياسي

ما رأيك بالتالي: 

الكوتا تتعارض مع مبدأ الكفاءة الفردية

ما رأيك بالتالي: 

يتم فرض الكوتا من الخارج دون مراعاة الواقع المحلي

ما رأيك بالتالي: 

لدى النساء اليمنيات أولويات أخرى أكثر إلحاحاً في الوضع الحالي

ما رأيك بالتالي: 

الأحزاب السياسية في اليمن لا تلعب دوراً فاعلاً لتطبيق الكوتا

إذا كنت صاحب/ة قرار لتفعيل أو تعطيل نظام الكوتا في اليمن، فما هو أهم إجراء ستتخذه/ينه؟