الأسرة السعيدة

هل تعتقد أنك سعيد مع زوجك؟
نعم
لا
لا أعلم
هل تثق بزوجك؟
لا
نعم
هل تعتقد أن زوجك يثق بك؟
لا
نعم
كيف نصلح الثقة المنكسرة؟
الكذب والنفي واللف والدوران أمور لا تفيد في تبرير الخطأ، أو نفي الإشاعات أو إصلاح زلات اللسان. ما يفيد هنا هو الصراحة التامة بين الزوجين. فمهما كان الخطأ المرتكب كبيراً يمس الثقة، فإنه يجب ألا يؤدي إلى تدمير العلاقة بشكل كامل؛ لأن الندم سيكون قاتلاً إذا حدث الانفصال، ومن ثم اكتشفت الحقيقة. مع أنه ليس هناك حبوب سحرية لاستعادة الثقة المكسورة بين الزوجين، فإن الدراسة أكدت على سبع طرق لإصلاح الثقة واستعادتها، اختر الطرق التي اتبعتها مع شريكك في محاولة لإعادة الثقة بينكما في الإسفل عن طريق وضع علامة 
لاعتراف بالخطأ الواقع قبل أن يتم اكتشافه من قبل الشريك الآخر عاجلاً أم آجلاً، فإن الأكاذيب تنكشف ويضيع مفعول السكوت، ولذلك من الأفضل أن يبادر من ارتكب الخطأ إلى الاعتراف بذلك. فالعيش طويلاً ضمن إطار كذبة يؤدي إلى إلحاق ضرر أكبر بالعلاقة الزوجية، ويجعل استعادة الثقة المكسورة أمراً صعباً جداً.
الصدق والأمانة في العلاقة الزوجية وعدم التسامح في فقدانهما رغم إظهار الالتزام بالأمانة والصدق في العلاقة الزوجية، فإن المفاجآت تأتي أحياناً وبحاجة كبيرة للتوضيح. فإن كان أحد الطرفين على علم مسبق بالمفاجآت التي كان هو أو هي سبب وقوعها على الطرف الآخر، فيجب البدء على الفور، ومن دون لف أو دوران إعطاء الشرح الوافي لما حدث؛ لكي لا تتأثر الثقة وتنكسر إلى حد عدم التمكن من إصلاحها.
الإجابة عن أسئلة الشريك دون حذف من أجل إصلاح الثقة المكسورة، فإن من حق الطرف غير المسؤول عن هذا الانكسار أن يسأل ما يريد، وعلى الطرف الآخر الذي تسبب في هذا الانكسار أن يجيب عن كل هذه الأسئلة بشكل كامل، ومن دون حذف يمكن أن تنكشف لاحقاً وتطيح بما كان يحاول أن يتم إصلاحه. فالشريك الذي يتلقى الأجوبة الصريحة سيعيد النظر بما كان يفكر فيه بشكل سلبي، وبالتالي سيكون من الممكن إصلاح الثقة والعودة بالحياة الزوجية إلى مجراها الطبيعي.
تقدير العواطف جميعها وتحليلها بشكل إيجابي إن الدفاع عن النفس ضد أي خطأ مرتكب يدخل عواطف كثيرة، ويبرز تعابير تظهر بشكل لا إرادي على الوجه. وهنا يجب الانتباه إلى تلك العواطف وتقديرها وتحليلها بالشكل الصحيح. ومن الأمثلة على ذلك البكاء والقسم حول البراءة والتوسل وإلى ما هنالك. ومن خلال ملاحظة هذه العواطف يمكن أن يتم الحصول على استنتاجات صحيحة تردم وتصلح الثقة المكسورة.
الصبر إذا كان الشريك شكاكاً، لدرجة زائدة على اللزوم، ويظهر تعنتاً للتصديق فإن على الطرف الآخر الذي يقوم بتبرير موقف خاطئ وقع فيه من دون سوء نية أن يتمتع بدرجة كبيرة من الصبر، وينتظر وقتاً ملائماً من أجل إعادة الشروحات، وعدم مواجهة التعنت بتعنت آخر يفسد الجهود المبذولة لإصلاح الثقة المكسورة.
حمل مسؤولية الخطأ من الضروري أيضاً أن يعلن من كان مذنباً في انكسار الثقة مسؤوليته عن الخطأ الذي وقع فيه، ويعترف بالحقيقة ويتوقف عن إعطاء أعذار واهية لا تقدم ولا تؤخر في عملية إصلاح الثقة. فتحمل المسؤولية هو دليل شجاعة، ومن يتمتع بالشجاعة يقول الحقيقة في أغلب الأحيان.
التركيز على النية الصادقة, من الضروري أيضاً أن يركز من كان على خطأ على نواياه بشكل صادق. ويجب إقناع الشريك بأنه لم يكن هناك سوء نية عندما وقع الخطأ الذي يقوم بتبريره. فالتركيز على أن النية كانت صادقة يمكن أن تلعب دوراً كبيراً في استعادة الثقة المكسورة.
هل يعلم زوجك بكافة تفاصيل علاقاتك العاطفية السابقة دون اي حذف في التفاصيل او تغير بعض مجريات العلاقة؟
لا يعلم ابداً
يعلم بكافة التفاصيل
يعلم ببعض التفاصيل
هل تشعر بحب شريكك وعدم إهماله لك ؟
نعم
لا
هل يشعر شريكك بأنه أفضل منك ؟
نعم
لا
عندما يطلب شريكك طلباً ما هل يختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة ؟
نعم
لا
هل تشعر بأن شريكك لديه الرغبة والقدرة على محاولة فهمك ؟
نعم
لا
هل تشعر ان شريكك يتقبلك ويحبك كما انت؟
نعم
لا
كم نسبة معرفة شريكك لشخصيتك وحياتك الحقيقة قبل معرفته؟
هل تكذب على شريكك لحل المشاكل؟
بعض الأحيان
دائماً
ابداً
هل تخبر شريكك بمشاعرك الحقيقية في كل الأوقات؟
نعم
لا
{"name":"الأسرة السعيدة", "url":"https://www.quiz-maker.com/QPREVIEW","txt":"هل تعتقد أنك سعيد مع زوجك؟, هل تثق بزوجك؟, هل تعتقد أن زوجك يثق بك؟","img":"https://www.quiz-maker.com/3012/images/ogquiz.png"}
Powered by: Quiz Maker