Arabic Quiz

*ما معنى كلمة (عوارض ) في البيت الشّعريّ :* تجلو عوارض ذي ظلم ٍ إذا ابتسمت كأنّه مُنهلٌ بالراحِ معلول

:"قال الشّاعر : *شُجَّت بذي شَبَمٍ من ماءِ مَحْنِيةٍ صافٍ بأبْطحَ أضحى وهُو مِشمول *تجلو الرّياح القَذى عنه و أفرطهُ من صوبِ ساريةٍ بيضٌ يعاليلُ * يعود الضّمير المتّصل في "أفرطه

من صفات شعر كعب بن زهير جميع ما يلي عدا

*إعراب كلمة "متبولُ " في الشّطر التّالي : * بانت سعاد فقلبي اليوم متبولُ

*ما معنى كلمة "هيفاء " في الشّطر الآتي : * هيفاءُ مقبلةً عجزاءُ مدبرةً

الممنوع من الصرف في ما يلي: وما سعادُ غداةَ البين إذ رحَلوا إلّا أغنُّ غَضيضُ الطَّرف مكحول

شُجّت بذي شجمٍ من ماء محنِيةٍ صافٍ بأبطَحَ أضحى وهوَ مَشمولُ الفكرة العامة في البيت هي

التّعبير الآتي - سِيطَ من دَمِها - يشير إلى أنّ سعاد

** كانت مواعيدُ عرقوبٍ لها مثلًا وما مواعيدُها إلّا الأباطيل ** - الأسلوب اللغوّي في الشّطر السّابق هو

:مواعيد عرقوب" إشارة إلى"

أرجو وآملُ أن يَعْجَلنَ في أبَدٍ - في الشطر إشارة إلى:

ماذا فعل نبيّنا الكريم صلى الله عليه وسلم عندما رأى كعب يبدأ قصيدته بمقدمة طلَليّة تتضمن ذِكرًا للمرأة أمامه؟

" الَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُون"، ما هو التفسير الصحيح للآية السابقة

:"والذين آمنوا وعملوا الصالحات لندخلنهم في الصالحين"، (في الصالحين) هنا تعني

"ومَن جاهد فإنما يجاهد لنفسه ان الله لغني عن العالمين"، (من) هنا هي؟

ما هي الآية التي يوبخ فيها الله الكافرون على ظنهم انهم يُفوتون عذاب الله؟

"اوليس الله بأعلم بما في صدور العالمين"، الاستفهام هنا

المقصود بكلمة ( الفِتْنَة ) التي تكررت في الآيات الكريمة :

علل : سبب تسمية سورة العنكبوت بهذا الاسم

:{...ما نوع المصدر في جملة ( أَنْ يُتركوا ) في الآية {أَحَسِبَ النَّاسُ أنْ يُتْرَكُوا

:استخدم الله تعالى لفظ (صدقوا) وعبَّر عنهُ بالفعل ، دلالة على

:(الأسلوب البلاغي الوارد بين كلمتي ( صدقوا ، الكاذبين

:{اسلوب الاستفهام المستخدم في آية { أَحَسِبَ النَّاسُ أنْ يُتْرَكوا أنْ يقولُوا آمنَّا وهمْ لَا يُفْتَمونَ

:{...نزلت الآية الكريمة { وَوصَّيْنَا الإنْسَانَ بِوالِدَيهِ حُسْنًا وَإِنَ جَاهَداكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا

إنّ السّؤالَ في قوله تعالى (وليحملُنَّ أثقالًا مع أثقالهم وليُسألنَّ يومَ القيامةِ عمَّا كانُوا يَفتَرون) يتضمّن أحد الأساليب التالية

معنى (إفكًا )في قوله تعالى (إنَّما تعبدون من دون الله أوثانًا وتخلقون إفكًا )هو

جاء أسلوب التّأكيد على أن الخاطِئ يحمِل ذنبَه وأنَّ الكافرين كاذِبون في قوله تعالى (وما هُم بِحاملين من خطاياهم من شيءٍ إنَّهم لكاذبون)مضمَرًا في العنصرين أو العناصر التّالية

(معنى قوله تعالى (فأخذَهم الطّوفان وهم ظالِمون

فأنجيناه وأصحابَ السَّفينة وجعلنَاها آية للعَالَمين ) إنَّ النَّبيَّ المقصود في هذه الآية هو)

(معنى أثقالهم في قوله تعالى (وليحملنّ أثقالَهم وأثقالًا مع أثقالِهم