Pyramide de SOI : Test global (Part3) Confiance en SOI ( CeS ) , Affirmation de SOI ( AdS ) , Estime de SOI ( EdS ) الثقة بالذات و إثبات الذات و تقدير الذات : هرم الذات
{"name":"Pyramide de SOI : Test global (Part3) Confiance en SOI ( CeS ) , Affirmation de SOI ( AdS ) , Estime de SOI ( EdS ) الثقة بالذات و إثبات الذات و تقدير الذات : هرم الذات", "url":"https://www.quiz-maker.com/QPREVIEW","txt":"Pyramide de SOI : Confiance en SOI (CeS), Affirmation de SOI (AdS), Estime de SOI (EdS) الثقة بالذات و إثبات الذات و تقدير الذات : هرم الذات Confiance en SOI (CeS): تعريف الثقة بالذات تمثّل الثقة بالذات نظرة الشخص الإيجابيّة تجاه مهاراته وقدراته ونفسه، وهي تعني تقبّل الذات والاعتقاد بالقدرة على التحكّم والسيطرة على الحياة الشخصيّة، وفي حالاتٍ أخرى قد ترتبط الثقة بالذات مع القدرات الفعليّة للشخص؛ فهي في الحقيقة تزيد أو تنقص وفقاً لتصوّرات الشخص الذاتيّة، وهذه التصوّرات هي طريقة التفكير بالذات وهي كيفية التفاعل الوجداني وهي كذالك التصرفات في السلوك نحو النفس و مع الغير.:أهمية الثقة بالذات الحدّ من الخوف يترتّب على الشعور بالثقة الحدّ من النقد الداخليّ، والامتناع عن الإفراط في التفكير، والتخلّص من الهاجس الداخليّ الذي يُخبر الشخص بعدم قدرته على فعل أمر ما، وهذا كلّه يؤدّي إلى الابتعاد عن الأفكار الخاطئة، والتصرّف أكثر وفقاً للقيم والمبادئ، الأمر الذي يؤدي إلى قلّة الشعور بالخوف أو القلق. تحسين العلاقات الاجتماعية عندما يمتلك الشخص مزيداً من الثقة بالنفس، فإنّه سيركّز بشكلٍ أقلّ على نفسه، وسيكون مرتاحاً أكثر في تصرّفاته وتفاعلاته مع الآخرين، لأنّه لن يكون خائفاً بشأن الانطباع الذي قد يأخذه عنه الآخرون، ولن يُقارن نفسه بأحد، وهذه الراحة ستنعكس على الآخرين، إذ سيشعرون بالراحة اتجاهه أيضاً، ممّا يُساهم في تكوين علاقات أفضل. :تعزيز الثقة بالنفس ,ويمكن تعزيز الثقة بالنفس من خلال اتّباع التوجهين الآتيين معا عدم مقارنة النفس بالآخرين: إنّ مقارنة الذات بالآخرين هو سلوك غير صحيّ يتسبّب في إضعاف الثقة بالذات، والمقارنة تتضمّن مقارنة الثروات، أو الممتلكات، أو المهارات، أو الإنجازات، أو الصفات و الهوية، وعندما يُلاحظ الشخص أنّه يقوم بالمقارنات، عليه أن يتذكّر أنّ هذا أمر بلا فائدة؛ فالجميع يهتمّ بسير حياته الخاصة وليس بالتنافس مع الآخرين. التعامل برفق مع الذّات: عندما يمرّ الإنسان بموقف صعب أو عندما يرتكب خطأ ما عليه أن يتعامل مع نفسه بلطف بدلاً من اللجوء للّوم والقسوة والشعور بالذنب، وللوصول إلى هذه الحالة يُمكن أن يتخيّل الشخص بأنّه يتحدّث إلى نفسه التي يثق بها أكثر من ثقته بصديق أو يحميم؛ فيتحدّث إلى نفسه بالطريقة ذاتها و بظرافة و دعابة، ويتبادل مع نفسه خطابا هزليا للتخفيف من حدّة الموقف، ويتذكّر دائماً أنّ لا أحد مثاليّ و كامل.. Affirmation de SOI (AdS) : إثبات الذات هو أحد الطرق التي تستطيع بها التعامل مع الضغط والتوتر، والإزعاج، والضيق، والقلق، والضعف، وقلة الحيلة، واستقواء الآخرين المستأسدين المتنمرين.. في أحوال كثيرة لا نستطيع أن نرسم خطوطًا واضحة، أن نضع حدودًا، أن نتكلم عن حقوقنا، أن نقول (لا) للآخرين ولمطالبهم المستمرة وغير المبررة التي تؤثر على حياتنا.. هذه الصعوبة تؤدي بنا إلى المماطلة، المعاناة في صمت، الهروب من الطلبات الزائدة عن الحد لعدم القدرة على رد من طلبها، عدم إتقان العمل، التأجيل، النسيان.. وهى كلها طرق تعبر عن محاولات العقل الباطن للاحتجاج، وكلها طرق غير ناضجة.. إن كنا لا نستطيع أن نرفض طلبات الآخرين فسنظل طوال حياتنا رهنًا لأولويات الآخرين بدلاً من احتياجاتنا وهذا سيضع علينا ضغطًا إضافيًا ضارًا وغير ضروري. لو فشلنا في إثبات ذاتنا سيؤدي هذا إلى تراكم الغضب وسنجد أنفسنا جسديًا وعاطفيًا على مشارف الانفجار.. وأحيانًا نشعر أن الطريقة الوحيدة التي نلبي بها احتياجاتنا ونتجنب أن يجرفنا التيار هي المقاتلة من أجل حقوقنا. عندما يرهبنا أو يخيفنا الآخرون لا شعوريًا نميل إلى إخافة الآخرين بدورنا ونجد أنفسنا وقد وقعنا في صراع مستمر وضغط لا ينتهي إضافة الإحساس الذنب والوحدة.. إن الحياة والتواصل مع الآخرين لها عدة طرق نستطيع اتخاذها وعادةً ما تكون تلك التفاعلات هي سلوكيات من ثلاثة أساسية ( الأولى و الثانية تسمى بدائية).. السلبية (الشخصية الانصياعية). العدوانية و التلاعب (الشخصية العدوانية). الذات الثابتة (الشخصية الناضجة). الشخص السلبي و العدواني و المتلاعب: هو شخص تسهل استثارته حيث ينفعل بالأحداث التافهة، ويشعر دائمًا بالتهديد والتشاؤم وعدم الاستقرار.. ويميل إلى المبالغة والتطرف. و هذا هو الشرط الأساسي للقلق المرضي، فالقلق هزيمة ذاتية وخبرة شخصية للفرد يطرحها على العالم ويتولد نتيجة استعداد ذاتي للانهزام. والشخص المصاب عادةً ما يهرب ويتجنب المواقف التي تثيره وتثير القلق لديه، فيتحول إلى شخص انسحابي يميل إلى تجنب المشاكل بدلاً من مواجهتها ومتفرج على الحياة بدلاً من مساهم فيها. وهو لا يستطيع التعبير عن مشاعره الحقيقية ولا يستطيع معارضة أحد.. ويرغم نفسه على قبول أشياء لا يحبها كما لا يستطيع التعبير عن الحب. كما يفتقد الاتصال السليم بالآخرين لانشغاله الدائم بمشاكله الداخلية.. كالزوج الذي يغضب زوجته ويلومها إذا اشتكت متاعبها لوالديها.. والأستاذ الذي يطلب من تلاميذه التفكير باستقلالية فإذا فعلوا غضب وشعر بالإهانة.. انّ سلوك إثبات الذّات في التعامل في الحياة اليومية مهمّ جدًّا في نجاح العلاقات الشخصية و أكيد في نجاح العلاقة المهنية و خصوصا بين الطبيب و المريض. هذه المقدرة يكتسبها الإنسان : -ليقوم بواجباته على أحسن وجه و يدافع عن وجهة نظره بدون خوف او قلق - و يُعبّر بصدق و اخلاص و سهولة عن مشاعره و عواطفه -حتّى يضمن الحصول على حقّه و يحافظ على حقوق غيره. Estime de SOI (EdS) : تقدير الذات يشير تقدير الذات إلى تقييم متواصل للثقة بالذات و اثبات الذات. و نواته الأولى تنشأ مع البذور الأولى للثقة بالذات في عناصر مدى حب الفرد لنفسه ودرجة تقديره لها، وعليه فهناك درجتان أو نوعان من تقدير الذات وهما التقدير المرتفع، وهو نظرة الفرد الإيجابية لنفسه وذاته، ومن ميزات الشخص الذي يمتلك هذه الدرجة من التقدير أن لديه ثقة عالية بما يمتلكه من قدرات، لا يقلق بشأن ما يفكر به الآخرون عنه، ولديه توقعات إيجابية حول مستقبله، أما التقدير المتدني، فهو نظرة الفرد السلبية تجاه ذاته، وصاحب هذا النوع لديه ضعف في ثقته بنفسه، كما أنه يحتاج إلى الآخرين، ولديه تشاؤم حول المستقبل، وقلق حول تفكير الآخرين به. وهناك عدة طرق لقياس تقدير الذات، إحداها اختبار هيريل، وهو عبارة عن مقياس يتكون من 15 بند أو عبارة، كما يوجد اختبار لفهم الموضوع وهو عبارة عن صور كرتونية تُقدّم للمشتركين، ويُطلب منهم تأليف قصة حولها، وقد أُجريت تجربة في عام 1970م وأعتبرت من أهم الدراسات النفسية التي تهتم بتقدير الذات، وأظهرت نتائجها أن الخوف والقلق من الأمور التي تعمل على تغير تقدير الفرد لذاته، حيث تم إخضاع المشاركين لتجربة التقدم لوظيفة، وتركهم في الصالة يجلسون مع شخص أنيق ونظيف يرتدي بدلة ويحمل حقيبة، وشخص آخر غير مرتب و غير نظيف ويرتدي دجينز قديماً. وكانت النتيجة أن المشاركين يزداد تقديرهم لذاتهم مع الشخص غير الأنيق والنظيف، ويقل عند وجودهم مع الشخص الأنيق والنظيف، وهذا يدل على أن تقدير الذات يتأثر بمكانة الأفراد الذين نتعامل معهم وحالتهم المادية والمعرفية، ومن خلال هذه التجارب وغيرها نجد أن هناك أربعة عوامل تؤثر في تقدير الذات وهي: رد فعل الآخرين: فإذا لقي الشخص الحب والانتباه من الأشخاص يزيد تقديره لذاته، أما إذا واجه التجنب والإهمال فإنه سيطور تقديره السلبي لذاته. المقارنة مع الآخرين: حيث يقل تقدير الشخص لذاته عند مقارنة نفسه مع أشخاص أكثر أهمية ونجاحاً منه. الأدوار الاجتماعية: فالأدوار الاجتماعية الناجحة، مثل الطبيب، والمهندس والمعلم وغيرها، تعد من الأدوار التي تحمل سمعة جيدة والتي تجعل الفرد يقدر ذاته بشكل إيجابي، أما الأدوار الاجتماعية مثل السجين والمريض نفسياً، تعطي الفرد تقديراً سلبياً نحو ذاته. تحديد الهوية: تؤثر الهوية وانتماءات الفرد في تقديره لذاته، مثل انتمائه لجماعات معينة مثل فريق رياضي، أو نسب عائلي معين أو تدين بالعبادات و الطقوس و المظاهر(...)، فإذا كانت الجماعة التي ينتمي إليها الفرد محبوبة ومرغوباً بها، أدى ذلك إلى شعوره بالإيجابية، أما إذا كانت متدنية فإن ذلك يؤدي إلى الشعور بالسلبية. Pyramide de SOI : هرم الذات الثقة في النفس و تقدير النفس وجهان لهرم واحد و ثالثهما إثبات الذات و يكتمل الهرم و بقدر ما تكون قاعدة الهرم ممتدة يكون توازن النفس مستقرا و بقدر ما يكون رأس الهرم شامخا تكون النفس عالية الهمّة طموحة و سعيدة. L’estime de soi et la confiance en soi sont deux concepts souvent confondus. Confiance : Sentiment de sécurité Estime : Opinion favorable +L'estime de soi... ça se mérite ! +La confiance en soi... ça se développe ~La confiance en soi représente donc combien je me considère CAPABLE. ~L’estime de soi représente donc combien je me considère VALABLE. Dr Samir AYADI * Psychiatre Psychothérapeute *, 1. Je doute de mes capacités. أنا أشك في قدراتي, 2. J’ai de la peine à prendre des décisions qui me concernent. عندي صعوبة في اتخاذ قرارات تخصني","img":"https://www.quiz-maker.com/3012/images/ogquiz.png"}